هندي يقطع رأس زوجته ويتجول بالشارع.. انتقاما للشرف!



ظهر رجل هندى يتجول فى الشارع بصحبة صديقيه حاملاً رأس زوجته المقطوع ملطخة بالدماء في يد وممسكا في يده الأخرى الفأس التي استخدمها في الجريمة.



لكن ما هو السبب القوي الذي دفع الزوج لارتكاب هذه الجريمة، والتشهير برأس زوجته؟

هذا الرجل حكم على زوجته بالإعدام ونفذ الحكم بضربة فأس واحدة، كما تعمد السير فى الشارع حاملا رأس الزوجة وأداة الجريمة ليبرهن على انتقامه لشرفه أمام الملأ، بل لم تراوده ولو للحظة مشاعر الندم.

على اثر هذا السلوك البشع، صدم المارة لرؤية منظر هذا الرجل الذي يسير وهو حامل رأس بشري في يده، كما لو كان رأس دجاجة، والغريب في الأمر أن صديقه كان يمشي الى جانبه كأن شيئا لم يكن.


وأفادت الشرطة لصحيفة "انديان اكسبريس"، أنه تم التعرف على المشتبه فيه واسمه شافان، ويبلغ من العمر 53 عاما، كان يعمل حارسا قرابة 20 عاما في مدينة بيون، ولاية ماهاراشترا.

وزعم شافان أن زوجته (45 عاما)، كانت على علاقة غرامية بزوج ابنتها، وفقا لشهادة الجيران، وقد سبق عملية القتل سلسلة من الشجارات بين الضحية والجاني.

وقد وقع الحادث المميت صباح يوم الجمعة، حيث دخل شافان في صراع مع زوجته، بعدها هاجم زوجته وفصل رأسها عن جسدها، ثم خرج الى الشارع حاملا الرأس المقطوع، مبرهنا على انتقامه لشرفه.

وأثبت التحقيق أن "الرجل لم يكن لديه أي اضطرابات نفسية في السابق،ومازال التحقيق جاريا بشأن ملابسات الجريمة.


ظهر رجل هندى يتجول فى الشارع بصحبة صديقيه حاملاً رأس زوجته المقطوع ملطخة بالدماء في يد وممسكا في يده الأخرى الفأس التي استخدمها في الجريمة.



لكن ما هو السبب القوي الذي دفع الزوج لارتكاب هذه الجريمة، والتشهير برأس زوجته؟

هذا الرجل حكم على زوجته بالإعدام ونفذ الحكم بضربة فأس واحدة، كما تعمد السير فى الشارع حاملا رأس الزوجة وأداة الجريمة ليبرهن على انتقامه لشرفه أمام الملأ، بل لم تراوده ولو للحظة مشاعر الندم.

على اثر هذا السلوك البشع، صدم المارة لرؤية منظر هذا الرجل الذي يسير وهو حامل رأس بشري في يده، كما لو كان رأس دجاجة، والغريب في الأمر أن صديقه كان يمشي الى جانبه كأن شيئا لم يكن.


وأفادت الشرطة لصحيفة "انديان اكسبريس"، أنه تم التعرف على المشتبه فيه واسمه شافان، ويبلغ من العمر 53 عاما، كان يعمل حارسا قرابة 20 عاما في مدينة بيون، ولاية ماهاراشترا.

وزعم شافان أن زوجته (45 عاما)، كانت على علاقة غرامية بزوج ابنتها، وفقا لشهادة الجيران، وقد سبق عملية القتل سلسلة من الشجارات بين الضحية والجاني.

وقد وقع الحادث المميت صباح يوم الجمعة، حيث دخل شافان في صراع مع زوجته، بعدها هاجم زوجته وفصل رأسها عن جسدها، ثم خرج الى الشارع حاملا الرأس المقطوع، مبرهنا على انتقامه لشرفه.

وأثبت التحقيق أن "الرجل لم يكن لديه أي اضطرابات نفسية في السابق،ومازال التحقيق جاريا بشأن ملابسات الجريمة.