يضرب زوجته يوم الدخلة والسبب مؤلم جدا وغريب ..لا حول ولا قوة إلا بالله

إن الله أوصنا كثيرا ببر الوالدين وطاعتهما ولكن لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ولا يمكن أن ننفذ الطاعة العمياء لأن لها عواقب وخيمة فبر الأم وطاعتها سيء واجب ولكن تجنب طاعتها في بعض الأمور قد يجنبنا الوقوع في أخطاء نحن في غنى عنها فقد قامت أم بإفساد زواج أبنها وعروسه بعد ثلاث ساعات فقط من انتهاء زفافهما وتسبب ذلك في إدخال العروس غرفة العناية المركزة متأثرة بجراحها التي لم يكن لها يد فيها سوى أنها تزوجت من شاب لا يعرف الله ولا يعرف المعني الصحيح للمودة والرحمة التي يتحدث عنها الزواج فقد أطاع أمه فقط تخيلا منه أنه هكذا يرضي الله ولكن بفعلته هذه نجده لا يرضي الله أبدا بل يعصيه فهذا عمي بصيرة وعمى قلب أيضا فقد حدثت قصة مأساوية بدايتها بعد انتهاء زفاف العروسين سليم ومي توجها إلى عش الزوجية وبعد خلوتهما معا قام سليم بصفع مي ثلاث صفعات ليثبت لها رجولته وأنه هو الذكر ويجب أن تطيعه فيما يقوله أو يريها العين الحمراء لتهابه وتخاف منه ولا تعصي له أمرا فهذا هو هدف أمه منذ البداية وهذا ما كانت توصيه به أمه منذ بدأ بالتفكير في الزواج وأثناء الزفاف أيضا لم تتركه أبدا ولكنها كانت إلى جانبه تبث في أذنه سمها بقولها أضربها عشان تخاف منك حتى يتجنب أيضا ما حدث مع زوجات أخوته حيث سيطرن هن على أزواجهن ولكنه يجب أن يكون مختلف عنهم ويقوم بضرب زوجته كي تخاف منه وبالطبع جاء الابن مطيعا لكلام والدته التي لا يعصي لها أمرا أبدا وقام بالفعل بضرب زوجته ولكن زوجته لم تقف مكتوفة الأيدي فبادلته الضرب بعد استغرابها من تصرفه هذا مما جعله يأتي بقطعة حديده من المطبخ وضربها بها مما أفقدها وعيها ودخلت على أثر ذلك إلى المستشفي بالعناية المركزة وقام بالاتصال بوالديها واللذين قاما بالاتصال بالشرطة على الفور وتبين من الفحص الأولي لحالة العروس مي أنها تعاني من كسر بالحوض والجمجمة وقام الزوج باتخاذ سيلفي مع زوجته بعد أن فاقت من الغيبوبة وبعث بهذا السيلفي إلى والدته فهذا بالطبع ضرب من ضروب الجنون ولا يمكن أن يكون هذا الشخص سوي عقليا .
إن الله أوصنا كثيرا ببر الوالدين وطاعتهما ولكن لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ولا يمكن أن ننفذ الطاعة العمياء لأن لها عواقب وخيمة فبر الأم وطاعتها سيء واجب ولكن تجنب طاعتها في بعض الأمور قد يجنبنا الوقوع في أخطاء نحن في غنى عنها فقد قامت أم بإفساد زواج أبنها وعروسه بعد ثلاث ساعات فقط من انتهاء زفافهما وتسبب ذلك في إدخال العروس غرفة العناية المركزة متأثرة بجراحها التي لم يكن لها يد فيها سوى أنها تزوجت من شاب لا يعرف الله ولا يعرف المعني الصحيح للمودة والرحمة التي يتحدث عنها الزواج فقد أطاع أمه فقط تخيلا منه أنه هكذا يرضي الله ولكن بفعلته هذه نجده لا يرضي الله أبدا بل يعصيه فهذا عمي بصيرة وعمى قلب أيضا فقد حدثت قصة مأساوية بدايتها بعد انتهاء زفاف العروسين سليم ومي توجها إلى عش الزوجية وبعد خلوتهما معا قام سليم بصفع مي ثلاث صفعات ليثبت لها رجولته وأنه هو الذكر ويجب أن تطيعه فيما يقوله أو يريها العين الحمراء لتهابه وتخاف منه ولا تعصي له أمرا فهذا هو هدف أمه منذ البداية وهذا ما كانت توصيه به أمه منذ بدأ بالتفكير في الزواج وأثناء الزفاف أيضا لم تتركه أبدا ولكنها كانت إلى جانبه تبث في أذنه سمها بقولها أضربها عشان تخاف منك حتى يتجنب أيضا ما حدث مع زوجات أخوته حيث سيطرن هن على أزواجهن ولكنه يجب أن يكون مختلف عنهم ويقوم بضرب زوجته كي تخاف منه وبالطبع جاء الابن مطيعا لكلام والدته التي لا يعصي لها أمرا أبدا وقام بالفعل بضرب زوجته ولكن زوجته لم تقف مكتوفة الأيدي فبادلته الضرب بعد استغرابها من تصرفه هذا مما جعله يأتي بقطعة حديده من المطبخ وضربها بها مما أفقدها وعيها ودخلت على أثر ذلك إلى المستشفي بالعناية المركزة وقام بالاتصال بوالديها واللذين قاما بالاتصال بالشرطة على الفور وتبين من الفحص الأولي لحالة العروس مي أنها تعاني من كسر بالحوض والجمجمة وقام الزوج باتخاذ سيلفي مع زوجته بعد أن فاقت من الغيبوبة وبعث بهذا السيلفي إلى والدته فهذا بالطبع ضرب من ضروب الجنون ولا يمكن أن يكون هذا الشخص سوي عقليا .