ظهر بكثير من الصحف وعبر العديد من مواقع التواصل الاجتماعى ان سيدة سعودية من الممكن ان تدفع مبلغ 5 مليون ريـال سعودى لمن يتقدم لها ليتزوجها.
واكدت تلك السيدة أن الزواج يعتبر اكثر شئ تتمناه فى حياتها لانه اكثر شى يفسد عليها حياتها بالنسبة لاختيارها الخاطئ قبل ذلك لما تزوجت المرة الأولى ولم تكررها حتى الان وقالت سبب طلاقها هو الطمع فيها وفيما تملك من اموال
وقالت للجميع انه لايهمها حاليا هل الزوج طمعان فيما تملك ام لا فهى تبحث عن رجل يصون عشرتها ويراعى حقوقها ويعاملها افضل .. واكدت ايضا انها مستعدة أن تتزوج زواج مسيار وأن تدفع للزوج مبلغ 5 ملايين ريـال ويسكن معها فى فيلتها الخاصةبشرط أن يقبل كل شروطها التي سوف تطلع الزوج عليها فيما بعد
طبعا للجميع ان يتخيلوا رد فعل اغلب من قرأوا او علموا بهذا الخبر لان البعض يتخيلها قد تظهر فى حالة مهينة للمرأة على الرغم من انها تعد من اهم حقوقها ان تختار شريك حياتها بالصورة التى ترضيها بصرف النظر عن الوسيلة فأى ان كانت الوسيلة فهى ايضا تعد بمثابة حرية شخصية لها للتعبير عن كل رغباتها فى ان يكون لها زوج بالمواصفات التى تريدها مهما كانت صعوبتها فلابد ان لا ناخذ الامر من جانب واحد بل نعرف من وجهة نظر جميع الاطراف فلكل منا طريقته فى التعبير عما يريد الاهم من ان نشغل خاطرنا بالطريقة ان نفكر فى الشروط الواجب توافرها فى شريك الحياة حتى تستمر الحياة الزوجية بصورة افضل دون اى عقبات او مشاكل او خلافات قد تؤدى الى طلاق وهدم بيت وحياة .
وجدير بالذكر ان من اهم شروط الزيجه ان يقبل ان تكون العصمه بيدها طول فتره الزواج فهذا تقريبا شرطها الوحيد !
ظهر بكثير من الصحف وعبر العديد من مواقع التواصل الاجتماعى ان سيدة سعودية من الممكن ان تدفع مبلغ 5 مليون ريـال سعودى لمن يتقدم لها ليتزوجها.
واكدت تلك السيدة أن الزواج يعتبر اكثر شئ تتمناه فى حياتها لانه اكثر شى يفسد عليها حياتها بالنسبة لاختيارها الخاطئ قبل ذلك لما تزوجت المرة الأولى ولم تكررها حتى الان وقالت سبب طلاقها هو الطمع فيها وفيما تملك من اموال
وقالت للجميع انه لايهمها حاليا هل الزوج طمعان فيما تملك ام لا فهى تبحث عن رجل يصون عشرتها ويراعى حقوقها ويعاملها افضل .. واكدت ايضا انها مستعدة أن تتزوج زواج مسيار وأن تدفع للزوج مبلغ 5 ملايين ريـال ويسكن معها فى فيلتها الخاصةبشرط أن يقبل كل شروطها التي سوف تطلع الزوج عليها فيما بعد
طبعا للجميع ان يتخيلوا رد فعل اغلب من قرأوا او علموا بهذا الخبر لان البعض يتخيلها قد تظهر فى حالة مهينة للمرأة على الرغم من انها تعد من اهم حقوقها ان تختار شريك حياتها بالصورة التى ترضيها بصرف النظر عن الوسيلة فأى ان كانت الوسيلة فهى ايضا تعد بمثابة حرية شخصية لها للتعبير عن كل رغباتها فى ان يكون لها زوج بالمواصفات التى تريدها مهما كانت صعوبتها فلابد ان لا ناخذ الامر من جانب واحد بل نعرف من وجهة نظر جميع الاطراف فلكل منا طريقته فى التعبير عما يريد الاهم من ان نشغل خاطرنا بالطريقة ان نفكر فى الشروط الواجب توافرها فى شريك الحياة حتى تستمر الحياة الزوجية بصورة افضل دون اى عقبات او مشاكل او خلافات قد تؤدى الى طلاق وهدم بيت وحياة .
وجدير بالذكر ان من اهم شروط الزيجه ان يقبل ان تكون العصمه بيدها طول فتره الزواج فهذا تقريبا شرطها الوحيد !