'لوهموت مش هسيب التوك توك''.. سر جملة قتلت ضحية ''لقمة العيش'" بمنـ.. :( حسبي الله ونعم الوكيل :(

في جريمة هزت المطرية وتعتبر الأشهر حالياص من بين جميع الأخبار، حيث ذهب أحمد حبيب الشاب الذي يعمل علي “توك توك” والبالغ من العمر 31 عاماً يعمل في مصنع مستحضرات تجميل والذي يقيم في منطقة عين شمس في منتصف ليلة الأربعاء ذهب ليعمل علي الـ”توك توك” الخاص به بعدما إنتهت ورديته في مصنع مستحشرات التجميل ليلقي مصرعه.

حيث رفض أحمد الإستسلام لثلاثة لصوص حاولوا سرقة مصدر رزقه “التوك توك” من خلال ركوبهم معه علي أساس أنهم زبائن عاديين يقوم بتوصيلهم، حيث تفاجئ أحمد بتهديدهم له مطالبينه بالذهاب بعيداً ليأخذوا منه الـ”توك توك”، ولكن احمد رفض ويديه تقبض علي عجلة القيادة ومن ثم قاموا بالإنهيال عليه بالطعنات بالتناوب بينهم وهو يقول: “لوهموت مش هسيب التوك توك” مما أدي إلي مصرعه علي الفور.

حيث حدثت تلك الواقعه بميدان المطرية بشارع القفاصين، حيث إشتهرت هذه الواقعة وجعلوا من أحمد شهيداً وبطلاً لهم وذلك بعدما توفي والده وأصبح هو الذي يعمل بنفسه لتحقيق طموحه وآماله حتي لقي مصرعه وذلك دفاعاً عن مصدر رزقه وقوته.

حيث إنتشرت علي مواقع التواصل الإجتماعي فيسبوك وتويتر صفحات تحمل إسم أحمد الشهيد البطل وعشرات منها علي موقع التواصل فيسبوك وذلك تخليداً لذكري “شهيد لقمة العيش”، مُطالبين بالقصاص له والمُطالبة بحقه.
في جريمة هزت المطرية وتعتبر الأشهر حالياص من بين جميع الأخبار، حيث ذهب أحمد حبيب الشاب الذي يعمل علي “توك توك” والبالغ من العمر 31 عاماً يعمل في مصنع مستحضرات تجميل والذي يقيم في منطقة عين شمس في منتصف ليلة الأربعاء ذهب ليعمل علي الـ”توك توك” الخاص به بعدما إنتهت ورديته في مصنع مستحشرات التجميل ليلقي مصرعه.

حيث رفض أحمد الإستسلام لثلاثة لصوص حاولوا سرقة مصدر رزقه “التوك توك” من خلال ركوبهم معه علي أساس أنهم زبائن عاديين يقوم بتوصيلهم، حيث تفاجئ أحمد بتهديدهم له مطالبينه بالذهاب بعيداً ليأخذوا منه الـ”توك توك”، ولكن احمد رفض ويديه تقبض علي عجلة القيادة ومن ثم قاموا بالإنهيال عليه بالطعنات بالتناوب بينهم وهو يقول: “لوهموت مش هسيب التوك توك” مما أدي إلي مصرعه علي الفور.

حيث حدثت تلك الواقعه بميدان المطرية بشارع القفاصين، حيث إشتهرت هذه الواقعة وجعلوا من أحمد شهيداً وبطلاً لهم وذلك بعدما توفي والده وأصبح هو الذي يعمل بنفسه لتحقيق طموحه وآماله حتي لقي مصرعه وذلك دفاعاً عن مصدر رزقه وقوته.

حيث إنتشرت علي مواقع التواصل الإجتماعي فيسبوك وتويتر صفحات تحمل إسم أحمد الشهيد البطل وعشرات منها علي موقع التواصل فيسبوك وذلك تخليداً لذكري “شهيد لقمة العيش”، مُطالبين بالقصاص له والمُطالبة بحقه.