طفلة سورية تخاطب ترامب عقب توليه الرئاسة برسالة مهمة جدا .. تشعل مواقع التواصل الاجتماعي..!!!

Résultat de recherche d'images pour "bana alabed"
الطفلة السورية “بانا العبد” التى حظت بشهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما تابع الملايين من جميع أنحاء العالم تغريداتها عن الوضع في حلب،عقب القصف الأخير على مدينة حلب السورية والتى راح ضحية القصف ألاف المدنيين من الشعب السوري الذي تذوق مرارة التشرد والحرب على يد نظامه.لتُعيد الطفلة بانا العبد تسليط الأضواء عليها بإرسالها رسالة للرئيس ترامب عقب تسلمه زمام الحكم في الرئاسة الأمريكية في مطلع هذا الأسبوع


“عزيزي دونالد ترامب.. اسمي “بانا العبد”، وأنا طفلة في السابعة من عمري من مدينة حلب السورية.. عشت حياتي كلها في حلب، ولكني غادرت شرق حلب المحاصرة في ديسمبر من العام الماضي.. أنا واحدة من الأطفال السوريين الذين يعانون من ويلات الحرب السورية.

أنا الآن أعيش في أمان في بيتي الجديد بتركيا، عندما كنت في حلب كنت أذهب للمدرسة، ولكنها دمرت بسبب القصف.. بعض أصدقائي ماتوا.. أنا حزينة للغاية من أجلهم وأتمنى لو كانوا ما زالوا أحياء حتى نلعب معًا.

أنا الآن أعيش في تركيا، وأستطيع أن استمتع بحياتي وأخرج للتنزه وأذهب للمدرسة.. أنا لم أذهب إلى المدرسة بعد، ولكني أتحدث عن هذه الأمور لأن السلام مهم في حياتنا جميعًا حتى أنت، ولكن للأسف ملايين الأطفال السوريين الذين يعيشون في مناطق مختلفة بسوريا يعانون الآن بسبب الكبار.

أعلم أنك الآن رئيس الولايات المتحدة فهل من الممكن أن تنقذ أطفال وشعب سوريا؟.. يجب أن تفعل شيئا لأطفال سوريا لأنهم مثل أطفالك ويستحقون أن يعيشوا في سلام مثلكم.. لو وعدتني بأنك ستفعل شيئًا من أجل أطفال سوريا فسأكون صديقتك في الحال. أنا أنتظر لأرى ماذا ستفعل من أجل أطفال سوريا”.
Résultat de recherche d'images pour "bana alabed"
الطفلة السورية “بانا العبد” التى حظت بشهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما تابع الملايين من جميع أنحاء العالم تغريداتها عن الوضع في حلب،عقب القصف الأخير على مدينة حلب السورية والتى راح ضحية القصف ألاف المدنيين من الشعب السوري الذي تذوق مرارة التشرد والحرب على يد نظامه.لتُعيد الطفلة بانا العبد تسليط الأضواء عليها بإرسالها رسالة للرئيس ترامب عقب تسلمه زمام الحكم في الرئاسة الأمريكية في مطلع هذا الأسبوع


“عزيزي دونالد ترامب.. اسمي “بانا العبد”، وأنا طفلة في السابعة من عمري من مدينة حلب السورية.. عشت حياتي كلها في حلب، ولكني غادرت شرق حلب المحاصرة في ديسمبر من العام الماضي.. أنا واحدة من الأطفال السوريين الذين يعانون من ويلات الحرب السورية.

أنا الآن أعيش في أمان في بيتي الجديد بتركيا، عندما كنت في حلب كنت أذهب للمدرسة، ولكنها دمرت بسبب القصف.. بعض أصدقائي ماتوا.. أنا حزينة للغاية من أجلهم وأتمنى لو كانوا ما زالوا أحياء حتى نلعب معًا.

أنا الآن أعيش في تركيا، وأستطيع أن استمتع بحياتي وأخرج للتنزه وأذهب للمدرسة.. أنا لم أذهب إلى المدرسة بعد، ولكني أتحدث عن هذه الأمور لأن السلام مهم في حياتنا جميعًا حتى أنت، ولكن للأسف ملايين الأطفال السوريين الذين يعيشون في مناطق مختلفة بسوريا يعانون الآن بسبب الكبار.

أعلم أنك الآن رئيس الولايات المتحدة فهل من الممكن أن تنقذ أطفال وشعب سوريا؟.. يجب أن تفعل شيئا لأطفال سوريا لأنهم مثل أطفالك ويستحقون أن يعيشوا في سلام مثلكم.. لو وعدتني بأنك ستفعل شيئًا من أجل أطفال سوريا فسأكون صديقتك في الحال. أنا أنتظر لأرى ماذا ستفعل من أجل أطفال سوريا”.