اسمته ياسين. ولم يرحمها زوجها ابدا حيث كانت تترك مولدوها وتذهب لتسول بالمناديل ولا ترجع الا اخر الليل وتكون معها حصيلة جيدة من الاموال وأذا يوم قل محصولها اليومى الضرب بمنتهى الوحشية هو مصيرها فكرت فى الطلاق مرة ثانية وبالفعل أخذت ملابسها وذهبت مع ابنها لاهلها الذين رفضوا
أستقبلها وقالوا لها أن اموالهم قليلة ويعانون من الفقر وليس معهم مال لكى يصرفوا منه عليها هى وابنها فلم تجد مكان أخر تذهب اليه غير بيت زوجها المريض نفسيا الذى عرف بما حدث وتأكد ان ليس لزوجته مأوى أخر فزاد عذابه لزوجته وضربه لها بل وامتد الامر الى ابنه حيث كانت حينما تذهب
الى التسول بالمناديل ترجع تجد ابنها معذب وفى مناطق حساسة ومكوى بالنار وفى يوما رجعت ووجدته قد فارق الحياة من شدة التعذيب فذهبت للشرطة للابلاغ.
اسمته ياسين. ولم يرحمها زوجها ابدا حيث كانت تترك مولدوها وتذهب لتسول بالمناديل ولا ترجع الا اخر الليل وتكون معها حصيلة جيدة من الاموال وأذا يوم قل محصولها اليومى الضرب بمنتهى الوحشية هو مصيرها فكرت فى الطلاق مرة ثانية وبالفعل أخذت ملابسها وذهبت مع ابنها لاهلها الذين رفضوا
أستقبلها وقالوا لها أن اموالهم قليلة ويعانون من الفقر وليس معهم مال لكى يصرفوا منه عليها هى وابنها فلم تجد مكان أخر تذهب اليه غير بيت زوجها المريض نفسيا الذى عرف بما حدث وتأكد ان ليس لزوجته مأوى أخر فزاد عذابه لزوجته وضربه لها بل وامتد الامر الى ابنه حيث كانت حينما تذهب
الى التسول بالمناديل ترجع تجد ابنها معذب وفى مناطق حساسة ومكوى بالنار وفى يوما رجعت ووجدته قد فارق الحياة من شدة التعذيب فذهبت للشرطة للابلاغ.