هجرني زوجي مبكرًا فعرضت جسدي على أول رجل غازلني..اعترافات زوجة خائنة




لم تعبأ بتقاليد قريتها الريفية بالمنصورة، ولا بعادات أهالي القرى المحافظة، وباعت نفسها سريعا للشيطان بمجرد سفر زوجها بحثًا عن لقمة العيش، وبدلا من حفظ شرفه في غيابه عرضت جسدها على أقرب رجل يقابلها في الطريق واستقبلته في فراش الزوجية وتمادت الزوجة الشابة في خيانتها فاستبدلت العشيق بآخر، لتشبع رغباتها الدنيئة، حتى شاءت الأقدار أن يفتضح أمرها إثر سقوط أحدهما قتيلا بغرفة نومها خلال التنافس على الفوز بجسدها، بالقبض على الزوجة الخائنة وعشيقها القاتل اعترفت بتفاصيل السقوط الآثم في بئر الرذيلة .




خلعت الزوجة «دعاء.س»، 22 عاما برقع الحياء وروت لضباط مباحث المنصورة تفاصيل خيانتها أمام أهل زوجها، مستنكرة قيام زوجها بالسفر إلى ليبيا وتركها وحيدة وهي في «عز شبابها»، ولديها احتياجات لم تعلم كيف ستوفيها في غيابه فاضطرت إلى الاستسلام لأولى محاولات الغزل والتقرب التي قام بها شاب من القرية اسمه «وليد.م» 26 سنة، يعمل سائقا.

وأضافت الخائنة: «تعرفت على وليد، خلال ركوبي بجواره في السيارة بإحدى المرات، وتبادل معي الحديث ورفض أن يأخذ مني ثمن التوصيلة واستمرت الأحاديث بيننا لمدة يومين بعد حصوله على رقم هاتفي، وحضر في اليوم الثالث إلى غرفة نومي بعد تأميني لطريقة دخوله حتى لا يلاحظ أهل زوجي الغائب».


وأوضحت المتهمة أنها على الرغم من سكنها فى بيت عائلة زوجها فإنها لم تخف منهم وكانت تستقبله في شقتها التى تعيش فيها بمفردها بعدما أثثها لها زوجها قبل سفره، وأن عشيقها كان يتسلل إلى الشقة دون أن يراه أهل عشيقته ويخرج وكأن شيئا لم يكن حتى تقطعت خيوط الشيطان بينهما ودب الخلاف وقررت أن تقطع علاقتها وبالفعل لم يعد «السائق» يحضر إليها في وكر ملذاتها ولكنها لم تكن لتتحمل ذلك فقررت البحث عن بديل.

وتابعت الزوجة في اعترافاتها: «بمجرد قطعي العلاقة مع وليد لم أحتمل البقاء دون رجل، خاصة أنه كان في عنفوان شبابه، فتعرفت من بعده على عشيقي الثاني ويدعى طارق، من شباب القرية أيضا، وكان يدخل ويخرج بنفس طريقة عشيقي الأول وتكررت اللقاءات بيننا عدة مرات وكان أحيانا يبيت عندي في الفراش ويخرج في الصباح الباكر».

وتوضح اعترافات الخيانة والرذيلة أن الزوجة لم تتوقع أن ينكشف أمرها، لكن الاقدار كانت تخبئ لها عقابا رادعا من الفضيحة والذل، حيث وقعت المفاجأة الكبرى فى آخر لقاءات الشيطان بعدما تسلل العشيق الأول الذي هزه الشوق إليها وفوجئ بوجود منافسه وغريمه الثاني عاريا تماما بجوار عشيقته التي كانت تمني نفسها بليلة متعة صاخبة، فتشاجرت معه وسألته عن سبب حضوره بعدما انقطعت علاقتهما فأوضح لها أنه يريد أن يعيد الود القديم ويستأنف من جديد علاقتهما فرفضت.

وتتابع بأنه في أثناء حديثهما تدخل العشيق الثاني الذي كان يلملم ملابسه في غرفة النوم فتشاجرا وارتفع صوتهما بعبارات تخجل منها الآذان، وصل الصوت إلى الجيران ومن قبلهم إلى أهل الزوج الغائب، فصعدت والدة وشقيق وشقيقة الزوج المخدوع فوجدوا زوجة أخيهم وسط رجلين غريبين، ويتشاجران على علاقتهما بها فتشاجر الجميع وارتفع صوت الصراخ وتجمع الجيران حتى انتهى هذا المشهد بسقوط «وليد»، العشيق الأول جثة هامدة.

وتنتهي مشاهد الواقعة بحضور الشرطة والقبض على الزوجة وعشيقها الثاني وحماها وشقيقي زوجها واقتادتهم جميعا إلى مركز شرطة المنصورة، وحررت محضرا ضدهم جميعا بعدما اتهمهم أهل القتيل بقتل ابنهم، وانطوت الصفحة على تفاصيل مأساة بشعة شهدتها عزبة حراز التابعة لقرية شاوة بالمنصورة، ولا يزال الزوج في الخارج لم يأت.



لم تعبأ بتقاليد قريتها الريفية بالمنصورة، ولا بعادات أهالي القرى المحافظة، وباعت نفسها سريعا للشيطان بمجرد سفر زوجها بحثًا عن لقمة العيش، وبدلا من حفظ شرفه في غيابه عرضت جسدها على أقرب رجل يقابلها في الطريق واستقبلته في فراش الزوجية وتمادت الزوجة الشابة في خيانتها فاستبدلت العشيق بآخر، لتشبع رغباتها الدنيئة، حتى شاءت الأقدار أن يفتضح أمرها إثر سقوط أحدهما قتيلا بغرفة نومها خلال التنافس على الفوز بجسدها، بالقبض على الزوجة الخائنة وعشيقها القاتل اعترفت بتفاصيل السقوط الآثم في بئر الرذيلة .




خلعت الزوجة «دعاء.س»، 22 عاما برقع الحياء وروت لضباط مباحث المنصورة تفاصيل خيانتها أمام أهل زوجها، مستنكرة قيام زوجها بالسفر إلى ليبيا وتركها وحيدة وهي في «عز شبابها»، ولديها احتياجات لم تعلم كيف ستوفيها في غيابه فاضطرت إلى الاستسلام لأولى محاولات الغزل والتقرب التي قام بها شاب من القرية اسمه «وليد.م» 26 سنة، يعمل سائقا.

وأضافت الخائنة: «تعرفت على وليد، خلال ركوبي بجواره في السيارة بإحدى المرات، وتبادل معي الحديث ورفض أن يأخذ مني ثمن التوصيلة واستمرت الأحاديث بيننا لمدة يومين بعد حصوله على رقم هاتفي، وحضر في اليوم الثالث إلى غرفة نومي بعد تأميني لطريقة دخوله حتى لا يلاحظ أهل زوجي الغائب».


وأوضحت المتهمة أنها على الرغم من سكنها فى بيت عائلة زوجها فإنها لم تخف منهم وكانت تستقبله في شقتها التى تعيش فيها بمفردها بعدما أثثها لها زوجها قبل سفره، وأن عشيقها كان يتسلل إلى الشقة دون أن يراه أهل عشيقته ويخرج وكأن شيئا لم يكن حتى تقطعت خيوط الشيطان بينهما ودب الخلاف وقررت أن تقطع علاقتها وبالفعل لم يعد «السائق» يحضر إليها في وكر ملذاتها ولكنها لم تكن لتتحمل ذلك فقررت البحث عن بديل.

وتابعت الزوجة في اعترافاتها: «بمجرد قطعي العلاقة مع وليد لم أحتمل البقاء دون رجل، خاصة أنه كان في عنفوان شبابه، فتعرفت من بعده على عشيقي الثاني ويدعى طارق، من شباب القرية أيضا، وكان يدخل ويخرج بنفس طريقة عشيقي الأول وتكررت اللقاءات بيننا عدة مرات وكان أحيانا يبيت عندي في الفراش ويخرج في الصباح الباكر».

وتوضح اعترافات الخيانة والرذيلة أن الزوجة لم تتوقع أن ينكشف أمرها، لكن الاقدار كانت تخبئ لها عقابا رادعا من الفضيحة والذل، حيث وقعت المفاجأة الكبرى فى آخر لقاءات الشيطان بعدما تسلل العشيق الأول الذي هزه الشوق إليها وفوجئ بوجود منافسه وغريمه الثاني عاريا تماما بجوار عشيقته التي كانت تمني نفسها بليلة متعة صاخبة، فتشاجرت معه وسألته عن سبب حضوره بعدما انقطعت علاقتهما فأوضح لها أنه يريد أن يعيد الود القديم ويستأنف من جديد علاقتهما فرفضت.

وتتابع بأنه في أثناء حديثهما تدخل العشيق الثاني الذي كان يلملم ملابسه في غرفة النوم فتشاجرا وارتفع صوتهما بعبارات تخجل منها الآذان، وصل الصوت إلى الجيران ومن قبلهم إلى أهل الزوج الغائب، فصعدت والدة وشقيق وشقيقة الزوج المخدوع فوجدوا زوجة أخيهم وسط رجلين غريبين، ويتشاجران على علاقتهما بها فتشاجر الجميع وارتفع صوت الصراخ وتجمع الجيران حتى انتهى هذا المشهد بسقوط «وليد»، العشيق الأول جثة هامدة.

وتنتهي مشاهد الواقعة بحضور الشرطة والقبض على الزوجة وعشيقها الثاني وحماها وشقيقي زوجها واقتادتهم جميعا إلى مركز شرطة المنصورة، وحررت محضرا ضدهم جميعا بعدما اتهمهم أهل القتيل بقتل ابنهم، وانطوت الصفحة على تفاصيل مأساة بشعة شهدتها عزبة حراز التابعة لقرية شاوة بالمنصورة، ولا يزال الزوج في الخارج لم يأت.