ظهور علامة من علامات يوم القيامة بالسعوديه اللهم احسن خاتمتنا جميعا
روي الامام مسلم عن ابي هريرة رضي الله عنهما ان رسول الله عليه افضل الصلاة و السلام قال : " لن تقوم الساعة حتي تعود أرض العرب مروجا و أنهارا " صدق نبينا الكريم عليه افضل الصلاة و السلام و المقصود بأرض العرب هنا شبه الجزيرة العربية و التي من المعروف عنها انها اراضي صحراوية خالية من الزروع و لكن في الفترة الماضية تفجرت الكثير من العيون و المروج و التي اقيمت حولها الكثير من الزراعات بمدينة تبوك و هو ما ورد بالحديث النبوي الشريف بالاضافة الي اه ايضا في الايام السابقة قد سقطت الثلوج علي مدينة تبوك بشمال شبه الجزيرة العربية و من المرجح ان تستمر تلك الحالة لقترة من الزمن ومن المعروف ان شبه الجزيرة العربية منذ ايام ابينا ابراهيم و هي صحراء مقفرة لا زرع فيها و لكن بعد اجراء الكثير من الدراسات و الابحاث الاخيرة و بعد التطور التكنولوجي في عصرنا الحديث ثبت وجود حفريات لكثير من الحيوانات بأراضي شبه الجزيرة العربية مثل وحيدي القرن و الديناصورات و القرود و الفيلة و وجود كل تلك الانواع من الحفريات إن دل علي شيء فإنه يدل علي ان تلك الحيوانات قد عاشت بشبه الجزيرة العربية منذ الاف السنين و لكي تحيا كل تلك الحيوانات لابد من وجود مياه و انهار لحياتها و لوجود القرود لابد من وجود زروع و اشجار الامر الذي يؤكد صحة الحديث النبوي الشريف لكل المشككين في الاسلام و المشككين في الاحاديث النبوية الشريفة و سقوط الثلوج بأرض تبوك يدل علي اقتراب تحقق نبؤة النبي الكريم حيث ستعود شبه الجزيرة مليئة بالانهار و المراعي الخضراء مرة اخري كما كانت منذ الاف السنين و ستعمها الخيرات و تصبح اراضيها خضراء يانعة و هو من علامات قيام الساعة التي اخبرنا بها نبينا الحبيب عليه افضل الصلاة و السلام
روي الامام مسلم عن ابي هريرة رضي الله عنهما ان رسول الله عليه افضل الصلاة و السلام قال : " لن تقوم الساعة حتي تعود أرض العرب مروجا و أنهارا " صدق نبينا الكريم عليه افضل الصلاة و السلام و المقصود بأرض العرب هنا شبه الجزيرة العربية و التي من المعروف عنها انها اراضي صحراوية خالية من الزروع و لكن في الفترة الماضية تفجرت الكثير من العيون و المروج و التي اقيمت حولها الكثير من الزراعات بمدينة تبوك و هو ما ورد بالحديث النبوي الشريف بالاضافة الي اه ايضا في الايام السابقة قد سقطت الثلوج علي مدينة تبوك بشمال شبه الجزيرة العربية و من المرجح ان تستمر تلك الحالة لقترة من الزمن ومن المعروف ان شبه الجزيرة العربية منذ ايام ابينا ابراهيم و هي صحراء مقفرة لا زرع فيها و لكن بعد اجراء الكثير من الدراسات و الابحاث الاخيرة و بعد التطور التكنولوجي في عصرنا الحديث ثبت وجود حفريات لكثير من الحيوانات بأراضي شبه الجزيرة العربية مثل وحيدي القرن و الديناصورات و القرود و الفيلة و وجود كل تلك الانواع من الحفريات إن دل علي شيء فإنه يدل علي ان تلك الحيوانات قد عاشت بشبه الجزيرة العربية منذ الاف السنين و لكي تحيا كل تلك الحيوانات لابد من وجود مياه و انهار لحياتها و لوجود القرود لابد من وجود زروع و اشجار الامر الذي يؤكد صحة الحديث النبوي الشريف لكل المشككين في الاسلام و المشككين في الاحاديث النبوية الشريفة و سقوط الثلوج بأرض تبوك يدل علي اقتراب تحقق نبؤة النبي الكريم حيث ستعود شبه الجزيرة مليئة بالانهار و المراعي الخضراء مرة اخري كما كانت منذ الاف السنين و ستعمها الخيرات و تصبح اراضيها خضراء يانعة و هو من علامات قيام الساعة التي اخبرنا بها نبينا الحبيب عليه افضل الصلاة و السلام