ماذا يحدث اذا كان بامكان المرآه الزواج باكثر من رجل

من الطبيعى ان يحدث الكثير من التغييرات الجسدية للمراة بعد الزواج سواء فى تكوينها الجسمانى او فى تركيب بعض الاعضاء التناسلية وهنا يبقى ان نسال هل هناك تاثير للطرف الاخر اى الرجل على تلك التغييرات ؟


يوجد الكثير قد اكتشفه علم الطب الحديث لمعرفة ماخطورة زواج المرأة لأكثر من رجل واهمها أن للسائل الذكري شفرة او تكوين خاص بكل شخص على حدى ويختلف من رجل الى أخر مثل اختلاف البصمات تماما وتعتبر المرأة تحمل داخل جسدها او بالتحديد داخل اعضائها التناسلية جهاز مثل الكمبيوتر يستقبل ويختزن شفرة الرجل الذي يعاشرها جنسيا . واذا دخل على هذا الجهاز اكثر من شفرة او غير الشفرة المعتاد عليها فلا يقبلها فكأنما دخل فيروس وكائن غريب الى هذا الكمبيوتر ويصاب بالخلل والاضطراب. وإن من المعروف ان جميع ممارسي مهنة الدعارة الجسدية يصبن باغلب الأمراض الخبيثة وبالخصوصمرض سرطان الرحم. ومن الدراسات الكثيرة حتى نصل لحلتلك المشكلة فيجدوا ان العلاج في النظام الاسلام الذى ينظم تلك الامور وما دون ذلك يعتبرها زنا نستحق عليه العقاب. واهم مافى الامر طهارة المرأة التى تحتاج مدة العدة التي شرعها لنا الاسلام حتىيتأهل جسد المرأة لاستقبال شفرة جديدة من زوج جديد بدون اصابتها باى اذى.





من الممكن ان يكون تعرض الجميع للعامل الجسدى ردا على هذا السؤال ولكن جدير بالذكر ايضا العامل النفسى وتاثيره ايضا على الجسد فالمرأة كائن يشعر ويحس ويحب ويكره ومجرد ان تستبدل رجل برجل فى اسرع وقت هذا يعد ضرر كبير لمشاعرها فمن المؤكد ان العلاقة الزوجية ليست فقط فى الجنس بل فى المشاعر ايضا وذكريات وشعور متبادل كل هذا يؤثر على نفسية المراة التى تعتبر بطبيعتها عاطفية اقل المشاعر تؤثر بها وتتاثر بها فلابد من وقت مناسب لانتزاع مشاعر وذكريات رجل سابق لاستقبال مشاعر جديدة وذكريات جديدة مع رجل اخر كل تلك العوامل من المؤكد انها تؤثر على نفسيتها ثم على جسدها الذى لايكون مؤهلا لعلاقة حسية مع شخص ومشاعرها مع اخر هنا لابد ان نحمد الله على نعمة الاسلام الذى احترم مشاعر المراة بوضع اشهر للعدة خلالها تستجمع نفسيتها بطريقة افضل
من الطبيعى ان يحدث الكثير من التغييرات الجسدية للمراة بعد الزواج سواء فى تكوينها الجسمانى او فى تركيب بعض الاعضاء التناسلية وهنا يبقى ان نسال هل هناك تاثير للطرف الاخر اى الرجل على تلك التغييرات ؟


يوجد الكثير قد اكتشفه علم الطب الحديث لمعرفة ماخطورة زواج المرأة لأكثر من رجل واهمها أن للسائل الذكري شفرة او تكوين خاص بكل شخص على حدى ويختلف من رجل الى أخر مثل اختلاف البصمات تماما وتعتبر المرأة تحمل داخل جسدها او بالتحديد داخل اعضائها التناسلية جهاز مثل الكمبيوتر يستقبل ويختزن شفرة الرجل الذي يعاشرها جنسيا . واذا دخل على هذا الجهاز اكثر من شفرة او غير الشفرة المعتاد عليها فلا يقبلها فكأنما دخل فيروس وكائن غريب الى هذا الكمبيوتر ويصاب بالخلل والاضطراب. وإن من المعروف ان جميع ممارسي مهنة الدعارة الجسدية يصبن باغلب الأمراض الخبيثة وبالخصوصمرض سرطان الرحم. ومن الدراسات الكثيرة حتى نصل لحلتلك المشكلة فيجدوا ان العلاج في النظام الاسلام الذى ينظم تلك الامور وما دون ذلك يعتبرها زنا نستحق عليه العقاب. واهم مافى الامر طهارة المرأة التى تحتاج مدة العدة التي شرعها لنا الاسلام حتىيتأهل جسد المرأة لاستقبال شفرة جديدة من زوج جديد بدون اصابتها باى اذى.





من الممكن ان يكون تعرض الجميع للعامل الجسدى ردا على هذا السؤال ولكن جدير بالذكر ايضا العامل النفسى وتاثيره ايضا على الجسد فالمرأة كائن يشعر ويحس ويحب ويكره ومجرد ان تستبدل رجل برجل فى اسرع وقت هذا يعد ضرر كبير لمشاعرها فمن المؤكد ان العلاقة الزوجية ليست فقط فى الجنس بل فى المشاعر ايضا وذكريات وشعور متبادل كل هذا يؤثر على نفسية المراة التى تعتبر بطبيعتها عاطفية اقل المشاعر تؤثر بها وتتاثر بها فلابد من وقت مناسب لانتزاع مشاعر وذكريات رجل سابق لاستقبال مشاعر جديدة وذكريات جديدة مع رجل اخر كل تلك العوامل من المؤكد انها تؤثر على نفسيتها ثم على جسدها الذى لايكون مؤهلا لعلاقة حسية مع شخص ومشاعرها مع اخر هنا لابد ان نحمد الله على نعمة الاسلام الذى احترم مشاعر المراة بوضع اشهر للعدة خلالها تستجمع نفسيتها بطريقة افضل