العثور على رضيع تركته أمه.. لكن معه رسالة غريبة!



تم العثور في منطقة قريبة من مدينة أغادير على رضيع حديث الولادة في كيس بلاستيكي لازال على قيد الحياة من طرف عائلة ميسورة الحال , و قد بلغت الجهات الأمنية بالعثور عليه.



على لسان مليكة 42 سنة فقد قالت "خرجت من البيت بغرض رمي النفايات في القمامة الموجودة بالقرب من منزلي ، لكنني تفاجئت بصوت رضيع في كيس بلاستيكي أسود ، و قد أسرعت لإخراجه منه ، كان الرضيع بكامل صحته و أيضا يرتدي الملابس ".



و قد تابعت "اخدته للمنزل و الحمدلله أن إبنتي أيضا لديها رضيع ... إعتنيت به لأربع ساعات حتى عاد زوجي و أخبرته بالامر و طلب مني أن أخبره بالمكان الذي وجدته فيه و عدنا له و تفاجئت حين عودتي بوجود رسالة مكتوبة بالورق ففي الكيس البلاستيكي الذي أخدت منه الرضيع ".




عن محتوى الرسالة فقد قالت "في الغالب ستكون أمه و قد أكدت ذلك في رسالتها كان خطها جيد و طريقة كتابتها جميلة ، من إستنتاجي فأمه لازالت صغيرة في العمر و أيضا تجيد القراءة و الكتابة و قد يكون مستواها التعليمي جيد ... و بخصوص ما كتب في الرسالة فقد اخبرت من سيجد الرضيع بأنها غير راضية عن الوضع و أنها لم تزر عائلتها لأكثر من ثمانية أشهر خوفا منهم و أنها كانت بعيدة منهم بغاية الدراسة و قد طلبت بالاعتناء به و الاهتمام به و عدم إخباره بالحقيقة مهما كلف الأمر لأنها ستكون غير راضية إن وقع له مكروه و قد اختتمت انها قد تعود له يوما ما".



بعيداً عن هذا ففي غالب الأحيان سيترك الرضيع عند العائلة التي وجدته لأنها ميسورة الحال و قادرة على توليه حال إبداءها رغبة قوية في فعل ذلك ... و مليكة قد أبدتها.



تم العثور في منطقة قريبة من مدينة أغادير على رضيع حديث الولادة في كيس بلاستيكي لازال على قيد الحياة من طرف عائلة ميسورة الحال , و قد بلغت الجهات الأمنية بالعثور عليه.



على لسان مليكة 42 سنة فقد قالت "خرجت من البيت بغرض رمي النفايات في القمامة الموجودة بالقرب من منزلي ، لكنني تفاجئت بصوت رضيع في كيس بلاستيكي أسود ، و قد أسرعت لإخراجه منه ، كان الرضيع بكامل صحته و أيضا يرتدي الملابس ".



و قد تابعت "اخدته للمنزل و الحمدلله أن إبنتي أيضا لديها رضيع ... إعتنيت به لأربع ساعات حتى عاد زوجي و أخبرته بالامر و طلب مني أن أخبره بالمكان الذي وجدته فيه و عدنا له و تفاجئت حين عودتي بوجود رسالة مكتوبة بالورق ففي الكيس البلاستيكي الذي أخدت منه الرضيع ".




عن محتوى الرسالة فقد قالت "في الغالب ستكون أمه و قد أكدت ذلك في رسالتها كان خطها جيد و طريقة كتابتها جميلة ، من إستنتاجي فأمه لازالت صغيرة في العمر و أيضا تجيد القراءة و الكتابة و قد يكون مستواها التعليمي جيد ... و بخصوص ما كتب في الرسالة فقد اخبرت من سيجد الرضيع بأنها غير راضية عن الوضع و أنها لم تزر عائلتها لأكثر من ثمانية أشهر خوفا منهم و أنها كانت بعيدة منهم بغاية الدراسة و قد طلبت بالاعتناء به و الاهتمام به و عدم إخباره بالحقيقة مهما كلف الأمر لأنها ستكون غير راضية إن وقع له مكروه و قد اختتمت انها قد تعود له يوما ما".



بعيداً عن هذا ففي غالب الأحيان سيترك الرضيع عند العائلة التي وجدته لأنها ميسورة الحال و قادرة على توليه حال إبداءها رغبة قوية في فعل ذلك ... و مليكة قد أبدتها.