كشفت القناة الثانية الإسرائيلية، أمس الثلاثاء، عن سبب عدم استهداف تنظيم داعش لإسرائيل في أي من عملياته خلال الفترة الماضية، ولماذا يكثف التنظيم هجماته ضد أوروبا والدول الغربية في الوقت الحالي، مستبعدا أي عمليات ضد إسرائيل.
وأوضحت القناة الإسرائيلية أنه وفقا للأيديولوجية التي تحكم أعضاء التنظيم، فإن بروتوكولات حكماء صهيون، تلك الوثائق التي انتشرت في القرن الماضي، وقالت إن اليهود يسيطرون على العالم، لا أساس لها من الصحة، وأضافت أن أعضاء داعش يرون أن من يؤمن بهذا الأمر شخص أحمق، لأن اليهود لا يسيطرون أو يحكمون العالم.
واستطردت القناة الإسرائيلية أن أعضاء داعش يرون أن اليهود ليسوا كفارا، وليسوا أسوأ من كفار آخرين بينهم "مسلمون شيعة"، بحسب وصف القناة الإسرائيلية.
وتابعت أن استراتيجية داعش تقوم على أن إسرائيل تمثل مشكلة دينية، لكنها ليس هدفا آني، ويحظر، من الناحية الدينية، أن تتركز المعركة معها، لأن الأمر يتعلق بالديانة اليهودية. وهو ما يجعل داعش يرى أن تنظيمات مثل حماس وحزب الله مخطئين عندما وضعوا القضية الفلسطينية كقضية مركزية بالنسبة لهم.
ولفتت القناة الثانية إلى أن خير دليل ملموس على عقيدة داعش تلك، هو الانشطة التي يقوم بها التنظيم في الجانب السوري من هضبة الجولان، من مهاجمة المعارضة السورية ولم يفكروا لحظة في إطلاق أي قذيفة غربا باتجاه إسرائيل.
كشفت القناة الثانية الإسرائيلية، أمس الثلاثاء، عن سبب عدم استهداف تنظيم داعش لإسرائيل في أي من عملياته خلال الفترة الماضية، ولماذا يكثف التنظيم هجماته ضد أوروبا والدول الغربية في الوقت الحالي، مستبعدا أي عمليات ضد إسرائيل.
وأوضحت القناة الإسرائيلية أنه وفقا للأيديولوجية التي تحكم أعضاء التنظيم، فإن بروتوكولات حكماء صهيون، تلك الوثائق التي انتشرت في القرن الماضي، وقالت إن اليهود يسيطرون على العالم، لا أساس لها من الصحة، وأضافت أن أعضاء داعش يرون أن من يؤمن بهذا الأمر شخص أحمق، لأن اليهود لا يسيطرون أو يحكمون العالم.
واستطردت القناة الإسرائيلية أن أعضاء داعش يرون أن اليهود ليسوا كفارا، وليسوا أسوأ من كفار آخرين بينهم "مسلمون شيعة"، بحسب وصف القناة الإسرائيلية.
وتابعت أن استراتيجية داعش تقوم على أن إسرائيل تمثل مشكلة دينية، لكنها ليس هدفا آني، ويحظر، من الناحية الدينية، أن تتركز المعركة معها، لأن الأمر يتعلق بالديانة اليهودية. وهو ما يجعل داعش يرى أن تنظيمات مثل حماس وحزب الله مخطئين عندما وضعوا القضية الفلسطينية كقضية مركزية بالنسبة لهم.
ولفتت القناة الثانية إلى أن خير دليل ملموس على عقيدة داعش تلك، هو الانشطة التي يقوم بها التنظيم في الجانب السوري من هضبة الجولان، من مهاجمة المعارضة السورية ولم يفكروا لحظة في إطلاق أي قذيفة غربا باتجاه إسرائيل.