هناك الكثير من الأمور السيئة في هذه الدنيا و لكن أسوء هذه الأشياء هو الشيطان حيث أنه هو الوحيد الذي يغوي الأشخاص و يحثهم علي الأمور الغير محببه لله سبحانه و تعالي و كذلك يحثهم علي أعمال الشر وي بعدهم عن أي أمر خاص بالله سبحانه و تعالي حيث أنه يبعدهم عن الصلاة و كذلك الدعاء لله سبحانه و تعالي و الأشخاص الذي يغويهم الشيطان هم الأشخاص ضعاف الأيمان و لكن ما هي الحكمة في أن الله سبحانه و تعالي يخلق الشيطان و لماذا خلقه حيث أن هناك فرق بين الشيطان و إبليس و هذه معلومه غريبة لا يعرفها الكثير من الناس و لكن شيطان قد يكون أنت حيث أن الشيطان هو الذي يعمل علي غوي الإنسان و يجعله يتجه إلي الأمور السيئة أما إبليس فهو اسم الشيطان الذي خلقه الله و الذي سوف نتحدث عن أسباب خلقه الأنبياء و الرسل :حيث ان الله سبحانه و تعالي كان يضع الشطان عدوا للأنبياء و الرسل لكي يعملوا علي مجاهدتوا ومحاولة حث الناس علي التمسك بالأمور الدينية و عدم الانسياق وراء الأمور السيئة التي يغوينا الشيطان إليها عبرة للناس :حيث كما جميعنا أن نعلم أن الشيطان تم طرده من الجنه و كان الله غاضب عليه بسبب أنه لم يطع الله سبحانه و تعالي في الأمور التي أمرة الله به حيث أن الله أمره بأن يسجد لسيدنا أدم و لكنه تعالي و تكبر وقال أنه مخلوق من نار و أن سيدنا أدم مخلوق من طين فطرده الله سبحانه و تعالي من الجنة و غضب عليه إلي يوم القيامة و لذلك فإنه عبرة لأي شخص يبتعد عن الله و يحاول عصيانه سوف يكون عقابه نفس عقاب إبليس التفريق بين الناس :حيث أن الله سبحانه و تعالي يريد أن يفرق بين الشخص الذي أيمانه بالله ضعيف و بين الشخص الذي أيمانه بالله قوي . فكما نعلم أن يوم القيامة سوف يأتي الشيطان إلي جميع الناس و سوف يحثهم علي الكفر بالله سبحانه و تعالي و سوف يكفر الناس الذي أيمانهم ضعيف و لا يؤمنون بالله أما الأشخاص الذي أيمانهم قوي سوف يتمسكون بالله سبحانه و تعالي زيادة الأيمان بالله :حيث أنه وفقا للروايات فإن الله سبحانه و تعالي خلق الشيطان لكي يزيد من تمسك الأشخاص به و يزيدهم أيمان بالله و يكونوا مبتعدين عن الأمور السيئة خوفا من غضب الله سبحانه و تعالي الأعجاز و الحكمة :حيث ان الله سبحانه و تعالي كان يريد أن يبين للناس معجزة و حكمه في أمر خلق الشيطان حيث أن جميع الناس يعرفوا أن الشيطان خلق من نار و لكن الله سبحانه و تعالي كان يريد أن يبين في هذا الأمر أن أي شيء سيء بإمكانه فعل شيء جيد فالنار بالرغم من أنها يتم أستخدامها في الحرق و القضاء علي الأشياء السيئة كما أنها يتم استخدامها في العقاب عند الله سبحانه و تعالي إلا أن الشيطان شيء سيء و تم خلقة من النار التي تحرق الأشياء السيئة توضيح بعض الأمور :حيث أن الله سبحانه و تعالي كان يريد أن يوضح لنا بعض الأمور في حياتنا و التي تساعدنا في الأيمان به حيث أن الله يؤكد انه بالرغم من قوة الشيطان إلا أنه سوف يتم معاقبته يوم القيامة في نار جهنم كما أن الشيطان شيء مكير فبعد أن يجعلك تكفر بالله سوف يتبرا منك و يقول أنه يخاف الله سبحانه و تعالي
هناك الكثير من الأمور السيئة في هذه الدنيا و لكن أسوء هذه الأشياء هو الشيطان حيث أنه هو الوحيد الذي يغوي الأشخاص و يحثهم علي الأمور الغير محببه لله سبحانه و تعالي و كذلك يحثهم علي أعمال الشر وي بعدهم عن أي أمر خاص بالله سبحانه و تعالي حيث أنه يبعدهم عن الصلاة و كذلك الدعاء لله سبحانه و تعالي و الأشخاص الذي يغويهم الشيطان هم الأشخاص ضعاف الأيمان و لكن ما هي الحكمة في أن الله سبحانه و تعالي يخلق الشيطان و لماذا خلقه حيث أن هناك فرق بين الشيطان و إبليس و هذه معلومه غريبة لا يعرفها الكثير من الناس و لكن شيطان قد يكون أنت حيث أن الشيطان هو الذي يعمل علي غوي الإنسان و يجعله يتجه إلي الأمور السيئة أما إبليس فهو اسم الشيطان الذي خلقه الله و الذي سوف نتحدث عن أسباب خلقه الأنبياء و الرسل :حيث ان الله سبحانه و تعالي كان يضع الشطان عدوا للأنبياء و الرسل لكي يعملوا علي مجاهدتوا ومحاولة حث الناس علي التمسك بالأمور الدينية و عدم الانسياق وراء الأمور السيئة التي يغوينا الشيطان إليها عبرة للناس :حيث كما جميعنا أن نعلم أن الشيطان تم طرده من الجنه و كان الله غاضب عليه بسبب أنه لم يطع الله سبحانه و تعالي في الأمور التي أمرة الله به حيث أن الله أمره بأن يسجد لسيدنا أدم و لكنه تعالي و تكبر وقال أنه مخلوق من نار و أن سيدنا أدم مخلوق من طين فطرده الله سبحانه و تعالي من الجنة و غضب عليه إلي يوم القيامة و لذلك فإنه عبرة لأي شخص يبتعد عن الله و يحاول عصيانه سوف يكون عقابه نفس عقاب إبليس التفريق بين الناس :حيث أن الله سبحانه و تعالي يريد أن يفرق بين الشخص الذي أيمانه بالله ضعيف و بين الشخص الذي أيمانه بالله قوي . فكما نعلم أن يوم القيامة سوف يأتي الشيطان إلي جميع الناس و سوف يحثهم علي الكفر بالله سبحانه و تعالي و سوف يكفر الناس الذي أيمانهم ضعيف و لا يؤمنون بالله أما الأشخاص الذي أيمانهم قوي سوف يتمسكون بالله سبحانه و تعالي زيادة الأيمان بالله :حيث أنه وفقا للروايات فإن الله سبحانه و تعالي خلق الشيطان لكي يزيد من تمسك الأشخاص به و يزيدهم أيمان بالله و يكونوا مبتعدين عن الأمور السيئة خوفا من غضب الله سبحانه و تعالي الأعجاز و الحكمة :حيث ان الله سبحانه و تعالي كان يريد أن يبين للناس معجزة و حكمه في أمر خلق الشيطان حيث أن جميع الناس يعرفوا أن الشيطان خلق من نار و لكن الله سبحانه و تعالي كان يريد أن يبين في هذا الأمر أن أي شيء سيء بإمكانه فعل شيء جيد فالنار بالرغم من أنها يتم أستخدامها في الحرق و القضاء علي الأشياء السيئة كما أنها يتم استخدامها في العقاب عند الله سبحانه و تعالي إلا أن الشيطان شيء سيء و تم خلقة من النار التي تحرق الأشياء السيئة توضيح بعض الأمور :حيث أن الله سبحانه و تعالي كان يريد أن يوضح لنا بعض الأمور في حياتنا و التي تساعدنا في الأيمان به حيث أن الله يؤكد انه بالرغم من قوة الشيطان إلا أنه سوف يتم معاقبته يوم القيامة في نار جهنم كما أن الشيطان شيء مكير فبعد أن يجعلك تكفر بالله سوف يتبرا منك و يقول أنه يخاف الله سبحانه و تعالي