تعرف علي السبب وراء عدم ذكر أسم المسيح الدجال في القرأن ؟



تداول التحذيرات حول ظهور المسيح الدجال وأنه سيظهر وسيصدقه البعض علي أنه نبي وأنما هو كاذب وبالرغم من تحذير النبي محمد صلي الله عليه وسلم إلي الصحابة حيث حذرهم من من ظهور هذا الذي يسمي المسيح الدجال وحذر البشرية أيضاً من هذا ولكنه لم يذكر في القرأن أي شيء عن المسيح الدجال ولا يعلم أحد ما السبب في ذلك ولكنه ذكر هذا الأمر في أحاديثه الشريفة
وهناك رأي يقول أن الرسول أشار إليه في أحدي الأيات والسور بجانب أيضاً الأحاديث الشريفة التي ذكر قصة الدجال بوضوح
حيث قال أبي هريرة عن النبي صلي الله عليه وسلم في حديثه الصحيح " ثلاث إذا خرجن لم ينفع نفساً إيمانها لم تكن أمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً الدجال والدابة وطلوع الشمس من مغربها "
ويقابلها الأية 158 في سورة الأنعام وقال تعالي " يوم يأتي بعض الايات ربك لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن أمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً "
حيث تعبر عن نفس المعني ولكن الحديث الشريف للنبي صلي الله عليه وسلم كان أكثر توضيحاً
وهناك رأي أخر يقول بأن النبي صلي الله عليه وسلم لم يذكر اسم المسيح الدجال في القرأن الكريم حتي لا يزيد من شأنها وهذا تحقيراً له لأنه دجال وكاذب وليس نبياً فكان تقديره عند الرب حقير جداً وأصغر من أن يذكر في الأيات المقدسة للقرأن الكريم
حيث أكتفي النبي صلي الله عليه وسلم بأخبار الأنبياء بما سيشاهدونه من افكار ودجل في حياتهم القادمة وشرح لهم هذا الأمر بأستفاضة وقالها تكلماً في أحاديثه الشريفة وعلم كل الأمة الأسلامية في وقتها بما هو الدجال الذي سيظهر


تداول التحذيرات حول ظهور المسيح الدجال وأنه سيظهر وسيصدقه البعض علي أنه نبي وأنما هو كاذب وبالرغم من تحذير النبي محمد صلي الله عليه وسلم إلي الصحابة حيث حذرهم من من ظهور هذا الذي يسمي المسيح الدجال وحذر البشرية أيضاً من هذا ولكنه لم يذكر في القرأن أي شيء عن المسيح الدجال ولا يعلم أحد ما السبب في ذلك ولكنه ذكر هذا الأمر في أحاديثه الشريفة
وهناك رأي يقول أن الرسول أشار إليه في أحدي الأيات والسور بجانب أيضاً الأحاديث الشريفة التي ذكر قصة الدجال بوضوح
حيث قال أبي هريرة عن النبي صلي الله عليه وسلم في حديثه الصحيح " ثلاث إذا خرجن لم ينفع نفساً إيمانها لم تكن أمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً الدجال والدابة وطلوع الشمس من مغربها "
ويقابلها الأية 158 في سورة الأنعام وقال تعالي " يوم يأتي بعض الايات ربك لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن أمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً "
حيث تعبر عن نفس المعني ولكن الحديث الشريف للنبي صلي الله عليه وسلم كان أكثر توضيحاً
وهناك رأي أخر يقول بأن النبي صلي الله عليه وسلم لم يذكر اسم المسيح الدجال في القرأن الكريم حتي لا يزيد من شأنها وهذا تحقيراً له لأنه دجال وكاذب وليس نبياً فكان تقديره عند الرب حقير جداً وأصغر من أن يذكر في الأيات المقدسة للقرأن الكريم
حيث أكتفي النبي صلي الله عليه وسلم بأخبار الأنبياء بما سيشاهدونه من افكار ودجل في حياتهم القادمة وشرح لهم هذا الأمر بأستفاضة وقالها تكلماً في أحاديثه الشريفة وعلم كل الأمة الأسلامية في وقتها بما هو الدجال الذي سيظهر